مجلس إدارة "الحكير" يوافق على بيع كامل حصص الشركة في "بلانكو" بقيمة 350 مليون ريال

2016/06/15 أرقام

وافق مجلس إدارة شركة "فواز عبدالعزيز الحكير وشركاه"  في اجتماعه أمس على بيع كامل حصص الشركة في "بلانكو" والتي تمتلكها الشركة بنسبة 100% إلى الصندوق الاستثماري الذي تقدم بالعرض لقاء مبلغ وقدره 350 مليون ريال تدفع على خمسة اقساط سنوية مؤجلة ومتساوية يستحق اولها بعد عام من اتمام عملية الشراء ، على ان يضاف إلى سعر الشراء التكاليف المتعلقة بالبيع الآجل والتي تقدر بحوالي 25 مليون ريال.

 

وأضافت الشركة في بيان لها على "تداول" أنه تمت الموافقة على الضمانات المقدمة لسداد الأقساط السنوية المؤجلة والمتمثلة في رهن أسهم الصندوق الاستثماري ورهن أسهم الشركات الثلاث ( جلوبل ليفيا وبتوينكونستيلاسين و فار ايست فاشن ليمتد ) ورهن حقوق العلامات التجارية لصالح شركة فواز عبدالعزيز الحكير وشركاه إضافة إلى الكفالة الشخصية من الاستاذ فواز بن عبدالعزيز الحكير .
 

وبينت أن رئيس مجلس الإدارة الاستاذ فواز بن عبدالعزيز الحكير هو احد المساهمين في الصندوق الاستثماري الذي تقدم بالعرض، مشيرة إلى أن مجلس الإدارة قرر عرض هذا القرار على اقرب جمعية عمومية للشركة لأخذ موافقتها كون العرض يتضمن مصلحه لأحد أعضاء مجلس الإدارة .
 

ووفقا للبيانات المتاحة في "أرقام" تلقت شركة "الحكير" بتاريخ 6 يونيو 2016 من صندوق استثماري يدار من قبل أحد البنوك الاستثمارية في دبي لشراء كامل قيمة استثمار الشركة في ماركة بلانكو بقيمة 350 مليون ريال.
 

وتشمل ملكية الشركة في ماركة بلانكو ما يلي :
 

- شركة جلوبال ليفيا التي تدير متاجر ماركة بلانكو في اسبانيا و البالغ عددها 110 متاجر .
 

- شركة بتوين كونستلاشين، التي تدير متاجر ماركة بلانكو في البرتغال وعددها 8 متاجر.
 

- شركة فار ايست فاشن ليمتد التي تملك العلامات التجارية لماركة بلانكو، كما أنها تدير أعمال البيع من خلال حقوق الامتياز إلى ممثلي العلامة التجارية بلانكو في الأسواق الدولية.

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.